بريد القراء

          خَوفي على دَولتِهِ…سمير طنوس

المجد لله نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن. رأيُ مواطنٍ حُرٍّ خَوفي على دَولتِهِ… عِندما يُنَصَّبُ الإنسانُ في السُّلطة، ويَستَغِلُّ سُلطَتَهُ مُتَعاليًا على الدُّستورِ والقانون، كائِنًا مِنْ كان، ومَهما عَلا شَأنُهُ، أَخافُ عَليه، فَهوَ خانَ الأَمانَة، أَمانَةُ اللهِ لَهُ لِيَحكُمَ شَعبَ اللهِ بِالحَقِّ والعَدلِ والمَحَبَّة، وخانَ الوطنَ والحَقَّ والواجِب، فَمَصيرُهُ …

أكمل القراءة »

لبناني… سمير طنوس

المجد لله نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الأوطانِ والشُّعوب. رأيُ مواطنٍ حُرٍّ لبنانيّ… إلى جَميعِ المسؤولينَ في لبنانَ والعالَم، وإلى جَميعِ المَراجِعِ الحِزبيَّةِ والدِّينيَّةِ والعَسكريَّةِ والثَّقافيَّة، وإلى جَميعِ المواطنين، إسمَعوني: أنا لبنانيُّ الأَصِل، ولبنانيٌّ فَقَط، لا أُريدُكُم أَنْ تَجعَلوا مِنْ وَطَني مِحورًا لِأَيِّ سُلطَةٍ مَهما عَلا شَأنُها، بَل أُريدُ وَطَني مُلتَقى …

أكمل القراءة »

    سؤال…سمير طنوس

المجد لله نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن. رأيُ مواطنٍ حُرٍّ سؤال… المسؤولونَ في البِلادِ المُتَأَخِّرة، كيفَ يَقضونَ أَوقاتَهُم، ألا يَسمَعونَ الأَخبارَ ويَعرِفونَ مُعاناةَ شَعبِهِم وبِلادِهِم؟ يَومٌ مُبارَكٌ. رسول المَحَبَّة والسَّلام

أكمل القراءة »

إلى روحِ باسكال…سمير طنوس

المجد لله نعملُ لمجدِ اللهِ وخَيرِ الوطنِ والمواطن. رأيُ مواطنٍ حُرٍّ إلى روحِ باسكال.. في بَلدي مسؤولون، بِاستِثناءِ رَئيسِ الجمهوريَّةِ المُغَيَّبِ عَمدًا ولِأسبابٍ مَعروفَةٍ، ولكن، يَمتَلِكُ الصَّلاحيَّاتِ رَئيسُ الحكومةِ مَع وزرائِهِ، إنْ كانَ سَيِّئًا، فَالحَقُّ على مَنْ أَوكَلَهُ، ولكن، على كُلِّ مسؤولٍ أَنْ يَقومَ بِواجِبِهِ الوطنيِّ أَو يَرحَل، وعلى المَجلسِ …

أكمل القراءة »

              وَجَدتُ الجَنَّة…سمير طنوس

المجد لله لِمَجدِ اللهِ وخيرِ النُّفوس               وَجَدتُ الجَنَّة… الجميعُ يَبحَثُ عَنِ السَّعادة، وقد يَكونُ البَعضُ بِجانِبِها، والبَعضُ الآخَرُ بَعيدًا عَنها، والبَعضُ يَمُرُّ مُرورَ الكِرام، ولا شَكَّ مَنْ وجَدَها تَمَسَّكَ بِها. للسَّعادَةِ المُتَجَدِّدَةِ والمُستَمِرَّةِ مَصدَرٌ واحِدٌ، وهو قَلبُ يسوعَ الأقدَس… وقَلبُ يسوعَ هو المَحَبَّة، …

أكمل القراءة »

 هذا نَحنُ…سمير طنوس

المجد لله نعملُ لمجدِ اللهِ وخيرِ الوطنِ والمواطن. رأيُ مواطنٍ حُرٍّ هذا نَحنُ… رَفَضنا المَناصِبَ لكَي لا نُشارِكَ بِالفَساد، وسَنَبقى بِالمِرصادِ لَها، ولكِن، نَطمَحُ لِقرارٍ سياديٍّ حُرٍّ مُستَقلٍّ، لِأجلِ إحقاقِ الحَقِّ، واحتِرامِ الثَّوابِتِ الوطنيَّة، وفَرضِ القانونِ على الجَميع، ومُساواةِ الجَميعِ بِالحُقوقِ والواجِبات، وإعطاءِ الحُقوقِ لِأصحابِها دونَ المُطالبَةِ بِها، وتأمينِ الطَّاقَةِ …

أكمل القراءة »